[size=24.44444465637207]صادق توران ، بطل قرمي تركي ، ويبدأ بعد الثورة الروسية في عام 1917 ، وذلك بسبب الصعوبات الكبيرة التي مر بها ، وذلك بسبب الضغط من قبل البلاشفة . في حين أن الناس القرميون ثائرة من المجاعة[/size][size=24.44444465637207]،[/size][size=24.44444465637207]التداخل الاجتماعي و سياسات الطرد، صادق يأخذ نصيبه العادل من تجاربهم. كل التحديات وأكبر احلامه في التعليم الطبي . في ربيع حياته، بسبب اندلاع الحرب العالمية الثانية، اضطر إلى تعليق تدريبه .[/size]
[size=24.44444465637207]اقتيد من قبل المكتب السياسي، كجندي برتبة ملازم . ذهب إلى الجبهة لمحاربة الألمان ، وبعد فترة من الزمن، أسر من قبل الألمان . وبعد سنة، عندما غادر " حيث تركت نصف حياتي " كما كان يقول ، سوف يتم إرسالها إلى معسكر اعتقال أومان . الرقيب الالماني باور ، مختل عقليا ولديه ضابط معقد للمعتقل ، والتعامل مع كل رتبه سجين بدأ للتعامل مع صادق. ويرجع إلى رتبة ملازم أول ، قاموا بتعذيبه ... جسديا و نفسيا. بعد فترة من الوقت، أخذه الكابتن شولتزصادق في خدمته ، لأنه كان يعرف الألمانية ... لذلك ، تخلص من تعذيب باور ، انه نجح في ان يبقى على قيد الحياة .وبعد مرور عام ، يتم إرسال صادق من السجن إلى ألمانيا. بسبب ودائع النفط في القوقاز شوكة في عين هتلر ، انه بني جيشا من الأتراك ، للقتال إلى جانب الألمان ضد الجيش الروسي. يوافق صادق للقتال مع الزي النازي في هذا الجيش ... اسمه فوج الأزرق ، معتبرا أنه في نهاية الحرب ، دوله القرم ستكسب الاستقلال.[/size]
[size=24.44444465637207]لمحاربة مقاتلي الروسي ، وهو يبدأ في رحلة بالقطار إلى بولندا. أثناء الرحلة ، التقى ماريا.. الحب الأول والوحيد من حياته. فقدت عائلتها بأكملها في الحرب ،ماريا، وهي فتاة أرستقراطية ، وهي مدافع عن المقاومة البولندية، التي تورد الأسلحة والمخدرات إلى العصابات. مارياو صادق تعرفا على بعضهم البعض بشكل وثيق و مغرمون جدا ببعضها البعض. في نهاية رحلة القطار ، ولو على مضض ، قالا وداعا لبعضها البعض. [/size]
[size=24.44444465637207]باورشولتزو صادق معا مرة أخرى في بولندا بعد عام ، لمحاربة المقاتلين الروسية. الآن انهم يقاتلون على نفس الجانب ضد الروس . [/size]
[size=24.44444465637207]صادق يحارب المقاتلين الروس لمدة عام في غابات بولندا. في الوقت الذي يقاتل مع الزي الألماني ، وعد هتلر بتركستان عظمى هو حلم فارغ و يدرك أن الألمان خدعوهم . لأن الغرض الرئيسي من الألمان هو إنهاك الجيش الروسي و استعمار شعوب القوقازموجات المصير صادق، كونه في القطار التقى و أغرم بماريا. يجتمع معها مرة أخرى في غابات بولندا. يتم انقاذ حياة مارياللمرة الثانية . الحبيبين لا يريدان اكثر من أي وقت مضى ترك بعضها البعض ، ولكن محاربة الظروف معروفة جيدا [/size]
[size=24.44444465637207]صادق لا يسلم إلى الألمان غنائم حرب العصابات الروسية من غارته الأخيرة. دفن الذخيرة في الغابة . بمساعدة ماريا ، يخزن في قرية بولندية ، ضبط خمسين خيل لجيش تركستان العظمى. باور يشتبه في أنصادقخزن الغنائم، يجب أن يأتي صادقإلى المعسكر، للتفتيش .ماريا تعلم أن الخيولتم الاحتفاظ بها في القرية .باور يعلم صادق، انه سوف يقتل من قبل مقر الألمانية .[/size]
[size=24.44444465637207]بعد هذا الحادث صادقلا يمكن أن يبقى في بولندا. ذهبت مارياإلى الجانب الشرقي من البلاد، قررت المغادره الى شبه جزيرة القرم.[/size]
[size=24.44444465637207]مبكرا في الصباح حين الاستعداد، وهذه المرة المقاتلين الروس داهموا فوج الأزرق. صادق يصاب بجروح بالغة نجا من الهجوم ، ولكن أيا من الجنود ولا ماريا نجا .[/size]
[size=24.44444465637207] Thanks for Bessie Gr for English translation[/size]
[size=24.44444465637207]The synopsis of the movie Kırımlı - ''Korkunç Yıllar''
by korkuncyillar.com - the official site for the movie
The life of Sadık Turan, a Crimean Turk hero, begins after the Russian revolution in 1917, because of the great difficulties he passed, due to the pressure by the Bolsheviks. While Crimean people raging by famine, assimilation and expulsion policies, Sadık takes his fair share from their experiences. All the challenges and his biggest dream start to medical education. In the spring of his life, because of the outbreak of World War II, he was forced to suspend his training.
He was taken by the Politburo, as a soldier with the rank of lieutenant. Sadık gone to the front to fight the Germans, after a period of time, he was captivated by the Germans. A year later, when leaving "where I left half of my life" as he would say, he will be sent to the Uman prison camp.
The German sergeant major Bauer, the psychopath and having complex officer of the prison camp, dealing with each rank prisoner, began to deal with Sadık. Due to the rank of Lieutenant, they tortured him… both physically and psychologically. After a while, Captain Schultz took Sadık in his service, because he knew German... so, getting rid of Bauer's torture, he manages to stay alive.
A year later, Sadık is sent from the prison camp to Germany. Because oil deposits in Caucasus were a thorn in Hitler’s eye, he builds an army of Turks, to fight alongside of Germans against the Russian army. Sadık agrees to fight with Nazi uniform in this army… named Blue Regiment, believing that, at the end of the war, the Crimean country would gain independence.
To fight against Russian guerrillas, he embarks on a journey by train to Poland. During the journey, he met Maria… the first and only love of his life. Lost her entire family in the war, Maria, an aristocratic girl, a Polish resistance fighter, who is supplying weapons and drugs to guerrillas. Maria and Sadık get to know each other closely and are very fond of each other. At the end of the train journey, albeit reluctantly, they say goodbye to each other.
Bauer, Schultz and Sadık come together again in Poland after a year, to fight Russian guerrillas. Now they're fighting on the same side against the Russians.
Sadık fights Russian guerrillas for a year in the forests of Poland. While fighting with German uniform, Hitler's promise of the Great Turkestan is an empty dream and he realizes that Germans tricked them. Because the main purpose of Germans is, to wear down Russian army and to make colonial the Caucasian peoples.
Fate weaves… Sadık, being in the train met and fell in love with Maria… meets her again in the forests of Poland. Maria's life is saved for a second time. The two lovers do not want to ever leave each other, but fight conditions are well known.
Sadık does not deliver to Germans the Russian guerrillas’ spoils of his recent raid. Ammunition is buried into the forest. With Maria’s help, he stores in a Polish village, fifty horses seized for the Great Turkestan army. Bauer suspecting that Sadık stored the spoils, should come to the camp, for Sadık’s inspection. Maria learns that horses are kept in the village. Bauer informs Sadık, that he is going to be killed by the German headquarters.
After this incident Sadık can not remain in Poland. Maria went to the east side of the country, decided to leave for Crimea.
Early in the morning while preparing, this time the Russian guerrillas raided the Blue Regiment. Sadık badly wounded survived the attack, but neither the soldiers nor Maria survived.[/size]
[size=13.333333969116211]http://korkuncyillar.com/#!/tr/sinopsis.html[/size]
[size=24.44444465637207]اقتيد من قبل المكتب السياسي، كجندي برتبة ملازم . ذهب إلى الجبهة لمحاربة الألمان ، وبعد فترة من الزمن، أسر من قبل الألمان . وبعد سنة، عندما غادر " حيث تركت نصف حياتي " كما كان يقول ، سوف يتم إرسالها إلى معسكر اعتقال أومان . الرقيب الالماني باور ، مختل عقليا ولديه ضابط معقد للمعتقل ، والتعامل مع كل رتبه سجين بدأ للتعامل مع صادق. ويرجع إلى رتبة ملازم أول ، قاموا بتعذيبه ... جسديا و نفسيا. بعد فترة من الوقت، أخذه الكابتن شولتزصادق في خدمته ، لأنه كان يعرف الألمانية ... لذلك ، تخلص من تعذيب باور ، انه نجح في ان يبقى على قيد الحياة .وبعد مرور عام ، يتم إرسال صادق من السجن إلى ألمانيا. بسبب ودائع النفط في القوقاز شوكة في عين هتلر ، انه بني جيشا من الأتراك ، للقتال إلى جانب الألمان ضد الجيش الروسي. يوافق صادق للقتال مع الزي النازي في هذا الجيش ... اسمه فوج الأزرق ، معتبرا أنه في نهاية الحرب ، دوله القرم ستكسب الاستقلال.[/size]
[size=24.44444465637207]لمحاربة مقاتلي الروسي ، وهو يبدأ في رحلة بالقطار إلى بولندا. أثناء الرحلة ، التقى ماريا.. الحب الأول والوحيد من حياته. فقدت عائلتها بأكملها في الحرب ،ماريا، وهي فتاة أرستقراطية ، وهي مدافع عن المقاومة البولندية، التي تورد الأسلحة والمخدرات إلى العصابات. مارياو صادق تعرفا على بعضهم البعض بشكل وثيق و مغرمون جدا ببعضها البعض. في نهاية رحلة القطار ، ولو على مضض ، قالا وداعا لبعضها البعض. [/size]
[size=24.44444465637207]باورشولتزو صادق معا مرة أخرى في بولندا بعد عام ، لمحاربة المقاتلين الروسية. الآن انهم يقاتلون على نفس الجانب ضد الروس . [/size]
[size=24.44444465637207]صادق يحارب المقاتلين الروس لمدة عام في غابات بولندا. في الوقت الذي يقاتل مع الزي الألماني ، وعد هتلر بتركستان عظمى هو حلم فارغ و يدرك أن الألمان خدعوهم . لأن الغرض الرئيسي من الألمان هو إنهاك الجيش الروسي و استعمار شعوب القوقازموجات المصير صادق، كونه في القطار التقى و أغرم بماريا. يجتمع معها مرة أخرى في غابات بولندا. يتم انقاذ حياة مارياللمرة الثانية . الحبيبين لا يريدان اكثر من أي وقت مضى ترك بعضها البعض ، ولكن محاربة الظروف معروفة جيدا [/size]
[size=24.44444465637207]صادق لا يسلم إلى الألمان غنائم حرب العصابات الروسية من غارته الأخيرة. دفن الذخيرة في الغابة . بمساعدة ماريا ، يخزن في قرية بولندية ، ضبط خمسين خيل لجيش تركستان العظمى. باور يشتبه في أنصادقخزن الغنائم، يجب أن يأتي صادقإلى المعسكر، للتفتيش .ماريا تعلم أن الخيولتم الاحتفاظ بها في القرية .باور يعلم صادق، انه سوف يقتل من قبل مقر الألمانية .[/size]
[size=24.44444465637207]بعد هذا الحادث صادقلا يمكن أن يبقى في بولندا. ذهبت مارياإلى الجانب الشرقي من البلاد، قررت المغادره الى شبه جزيرة القرم.[/size]
[size=24.44444465637207]مبكرا في الصباح حين الاستعداد، وهذه المرة المقاتلين الروس داهموا فوج الأزرق. صادق يصاب بجروح بالغة نجا من الهجوم ، ولكن أيا من الجنود ولا ماريا نجا .[/size]
[size=24.44444465637207] Thanks for Bessie Gr for English translation[/size]
[size=24.44444465637207]The synopsis of the movie Kırımlı - ''Korkunç Yıllar''
by korkuncyillar.com - the official site for the movie
The life of Sadık Turan, a Crimean Turk hero, begins after the Russian revolution in 1917, because of the great difficulties he passed, due to the pressure by the Bolsheviks. While Crimean people raging by famine, assimilation and expulsion policies, Sadık takes his fair share from their experiences. All the challenges and his biggest dream start to medical education. In the spring of his life, because of the outbreak of World War II, he was forced to suspend his training.
He was taken by the Politburo, as a soldier with the rank of lieutenant. Sadık gone to the front to fight the Germans, after a period of time, he was captivated by the Germans. A year later, when leaving "where I left half of my life" as he would say, he will be sent to the Uman prison camp.
The German sergeant major Bauer, the psychopath and having complex officer of the prison camp, dealing with each rank prisoner, began to deal with Sadık. Due to the rank of Lieutenant, they tortured him… both physically and psychologically. After a while, Captain Schultz took Sadık in his service, because he knew German... so, getting rid of Bauer's torture, he manages to stay alive.
A year later, Sadık is sent from the prison camp to Germany. Because oil deposits in Caucasus were a thorn in Hitler’s eye, he builds an army of Turks, to fight alongside of Germans against the Russian army. Sadık agrees to fight with Nazi uniform in this army… named Blue Regiment, believing that, at the end of the war, the Crimean country would gain independence.
To fight against Russian guerrillas, he embarks on a journey by train to Poland. During the journey, he met Maria… the first and only love of his life. Lost her entire family in the war, Maria, an aristocratic girl, a Polish resistance fighter, who is supplying weapons and drugs to guerrillas. Maria and Sadık get to know each other closely and are very fond of each other. At the end of the train journey, albeit reluctantly, they say goodbye to each other.
Bauer, Schultz and Sadık come together again in Poland after a year, to fight Russian guerrillas. Now they're fighting on the same side against the Russians.
Sadık fights Russian guerrillas for a year in the forests of Poland. While fighting with German uniform, Hitler's promise of the Great Turkestan is an empty dream and he realizes that Germans tricked them. Because the main purpose of Germans is, to wear down Russian army and to make colonial the Caucasian peoples.
Fate weaves… Sadık, being in the train met and fell in love with Maria… meets her again in the forests of Poland. Maria's life is saved for a second time. The two lovers do not want to ever leave each other, but fight conditions are well known.
Sadık does not deliver to Germans the Russian guerrillas’ spoils of his recent raid. Ammunition is buried into the forest. With Maria’s help, he stores in a Polish village, fifty horses seized for the Great Turkestan army. Bauer suspecting that Sadık stored the spoils, should come to the camp, for Sadık’s inspection. Maria learns that horses are kept in the village. Bauer informs Sadık, that he is going to be killed by the German headquarters.
After this incident Sadık can not remain in Poland. Maria went to the east side of the country, decided to leave for Crimea.
Early in the morning while preparing, this time the Russian guerrillas raided the Blue Regiment. Sadık badly wounded survived the attack, but neither the soldiers nor Maria survived.[/size]
[size=13.333333969116211]http://korkuncyillar.com/#!/tr/sinopsis.html[/size]
» murat yildirim biography
» حلقة كوميدية بعنوان Patron kim ?
» صور لقاء مراد مع مجله المرأة اليونانية
» ظهور جديد لمراد يلدريم بورتشين تيرزيوجلو..تفاصيل جميله بالداخل
» لقاء جريده الصباح التركيه مع مراد يلدريم و ايمان الباني
» العشق الاسودج3
» اغاني المطرب مصطفى صندل ....متجدد
» فيلم مراد الجديد